مدرسة الشهيد سعد صايل

اهلا وسهلا بكم في منتديات مدرسة الشهيد سعد صايل الاساسية للبنين

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مدرسة الشهيد سعد صايل

اهلا وسهلا بكم في منتديات مدرسة الشهيد سعد صايل الاساسية للبنين

مدرسة الشهيد سعد صايل

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع مختص بشؤون مدرسة الشهيد سعد صايل

المواضيع الأخيرة

» التكنولوجيا
الشمس I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 09, 2014 8:19 am من طرف مدير المنتدى

» برنامج تغير الأصوات الى شب بنت ولد شيخ ايش ما بدك
الشمس I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 06, 2011 9:15 pm من طرف نورانور

» حق العودة للشعب الفلسطيني
الشمس I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 23, 2011 1:19 pm من طرف Nancy

» اثبات ان مجموع زوايا المثلث = 180
الشمس I_icon_minitimeالأربعاء مارس 02, 2011 9:00 am من طرف naser_76

» الرمان
الشمس I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 07, 2010 3:59 pm من طرف محمد ضرغام

» الجبر
الشمس I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 25, 2010 3:03 pm من طرف محمد ضرغام

» المعادن
الشمس I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 06, 2010 2:40 pm من طرف محمد ضرغام

» الاعداد الصحيحة
الشمس I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 03, 2010 3:04 pm من طرف محمد ضرغام

» الاعداد الصحيحة
الشمس I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 03, 2010 3:03 pm من طرف محمد ضرغام

المدرسة في صور

 

    الشمس

    محمد ضرغام
    محمد ضرغام
    طالب متميز
    طالب متميز


    عدد الرسائل : 1521
    العمر : 26
    Localisation : 2437852
    تاريخ التسجيل : 20/11/2009

    الشمس Empty الشمس

    مُساهمة  محمد ضرغام الأحد يونيو 06, 2010 8:38 am

    شمس
    من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
    اذهب إلى: تصفح, البحث
    الشمس
    بيانات المراقبة
    المسافة المتوسطة
    من الارض 149600000 متر
    (8.31 دقيقة بـسرعة الضوء)
    خصائص مدارية
    متوسط المسافة
    من قلب مجرة درب التبانة حوالي 250 مليون مليون مليون متر
    (26000سنة ضوئية)
    دورةالمجرة 225–250مليون سنة فلكية
    السرعة 217 كيلومتر قي الثانية

    خصائص فيزيائية
    متوسط القطر 1.392 مليون كم (109 مرة قدر قطر الارض)
    نصف قطر الاستواء 695500000 متر
    المحيط عند الاستواء 4379 مليون متر
    التفلطح 9× 10-6
    المساحة السطحية ترليون مليون متر مربع 6.088 (11,900 قدر الارض)
    الحجم 1.4122 × 10 7 متر مكعب (1,300,000 قدر الارض)
    الكتلة 1.9891 ×1030 kg[1]
    (2.191874×1027 t)
    (332,946 مرة حجم الارض)
    متوسط الكثافة 1,409 كجم\م3
    جاذبية السطح الاستوائي 274 م\ث2
    سرعة الافلات من السطح 617.7 كم\ث
    درجة الحرارة الفعلية على السطح 5,778 كلفن
    درجة الحرارة عند الهالة حوالي 5 مليون درجة
    درجة الحرارة عند القلب حوالي 15.71 مليون درجة مطلقة
    حجم الإضاءة (Lsol) 3.846×1026 و [1]
    ~3.75×1028 lm
    (~98 lm/W efficacy)
    متوسط الكثافة (Isol) 2.009×107 W m-2 sr-1
    خصائص الدوران
    الانحراف 7.25° [1]
    (من مسار الشمس)
    67.23°
    (من السهل المجري)
    المطلع المستقيم
    of North pole[2] 286.13°
    (19 h 4 min 30 s)
    ميل
    القطب الشمالي +63.87°
    (63°52' شمالاً)
    مدة الدوران المحوري
    (at 16° latitude) 25.38 days [1]
    (25 d 9 h 7 min 13 s)[2]
    (عن خط الاستواء) 25.05 days [1]
    (عند القطبين) 34.3 days [1]
    سرعة الدوران المحوري
    (at equator) 7,284 km/س
    (4,530 mi/h)
    مكونات الكتلة الضوئية
    هيدروجين 73.46 %
    هيليوم 24.85 %
    أوكسجين 0.77 %
    كربون 0.29 %
    حديد 0.16 %
    كبريت 0.12 %
    نيون 0.12 %
    ازوت 0.09 %
    سيليكون 0.07 %
    مغنيزيوم 0.05 %
    ع • ن • ت

    تعد الشمس أقرب النجوم إلى الأرض، وان طبيعة شمسنا ككرة غازية ملتهبة بدلا من أن تكون جسما صلبا جعل لها بعض الحقائق العجيبة منها: إنها تدور حول محورها بطريقة مغايرة تماما لطريقة دوران الكواكب الصلبة، فوسط الشمس " خط استوائها " يدور حول المحور دورة كاملة في 25 يوما بينما تطول هذه المدة في المناطق شمال وجنوب خط الإستواء حتى تصل إلى حوالي 37 يوما عند القطبين، أي أن الشمس في هذه الحالة تدور وكأنها تفتل فتلاً وطريقة دورانها تسمى الدوران التفاضلي. (Differential Rotation)، أي الدوران المغزلي ولعل هذه الحركة التي وصفها ابن عباس عندما قال عن الشمس إنها تدور كما يدور المغزل، وهذا بالتالي يؤدي إلى تداخل خطوط القوى المغناطيسية الموجودة على سطحها بطريقة معقدة جدا وهذه بدورها ومع مرور الزمن تؤثر بشكل قوي على ظهور بعض الظواهر الشمسية مثل الكلف الشمسي

    وتنتفض الشمس وتهتز مثل " الجيلي " جاء هذا الاكتشاف في دراسة أعدت سنة 1973 عندما حاول العالم (R.H.Dicke) قياس قطر الشمس بين القطبين وعند خط الإستواء ليتأكد إذا كان هناك أي تفلطح للشمس، أي أن قطرها عند القطبين أقل منه عند خط الإستواء والعكس صحيح فأطلق التعبير أن الشمس تهتز مثل " الجيلي" إلا أن هذا الاهتزاز مسافته لا تزيد عن 5 كيلومتر وبسرعة 10 أمتار في الثانية وهذه بالطبع تحتاج إلى أجهزة بالغة في الدقة والتعقيد لاكتشافها ثم اكتشف بعد ذلك فريق من العلماء الروس والبريطانيين سنة 1976 بان هناك "اهتزازات " أخرى،(Oscillations) للشمس إحداهما تحدث كل خمسين دقيقة والأخرى تحدث كل ساعتين وأربعين دقيقة، وأصبح الآن ما يسمى بعلم " الزلازل الشمسية " ذا أهمية قصوى في علم الفلك لتعلم أسرار الشمس والتي ما زال هناك الكثير لفك اسرارها وخفاياها.

    الشمس مصدر الدفء والضياء على الأرض وبدون الشمس تنمحى الحياة على الأرض. فالطاقة الشمسية لازمة للحياة النباتية والحيوانية، كما أن معظم الطاقات الأخرى الموجودة على الأرض مثل الفحم والبترول والغاز الطبيعى والرياح ما هي إلا صور مختلفة من الطاقة الشمسية. وقد يندهش القارئ إذا ما علم أن الشمس التي هي عماد الحياة على الأرض والتي قدسها القدماء لهذا السبب، ما هي إلا نجما متوسطا في الحجم والكتلة واللمعان، حيث توجد في الكون نجوم أكبر من الشمس تعرف بالنجوم العملاقة، كما توجد نجوم أصغر من الشمس تعرف بالنجوم الأقزام. وكون الشمس نجماً وسطاً يجعلها أكثر أستقراراً الأمر الذي ينعكس على استقرار الحياة على الأرض. فلو زاد الإشعاع الشمسى عن حد معين لأحترقت الحياة على الأرض ولو نقص الإشعاع الشمسي عن حد معين أيضاً لتجمدت الحياة على الأرض.

    والشمس هي أقرب النجوم إلى الأرض، وهي النجم الوحيد الذي يمكن رؤية معالم سطحه بواسطة المقراب. أما باقى النجوم فيصعب حتى الآن مشاهدة تفاصيل أسطحها نظراً لبعدها السحيق عنا. فلوا أستخدمنا أكبر المناظير في العالم نرى النجوم كنقط لامعة وبدون تفاصيل، أما لو استخدمنا منظاراً متوسطاً في القوة لرأينا مساحات على سطح الشمس تساوي مساحة مصر تقربياً. وعلى سبيل المثال والمقارنة نجد أن متوسط بعد الشمس عن الأرض يساوى 93 مليون ميل ويعرف بالوحدة الفلكية لقياس المسافات في الكون وتساوي 147.6 مليون كم.

    أما أقرب نجم أو شمس لنا بعد شمسنا يقدر بعده بحوالي 4.2 سنة ضوئية أى يعادل حوالي 42 مليون مليون كيلو متر، بينما المسافة الزمنية التي يقطعها الضوء ليصل إلينا من الشمس هو ثمانية دقائق ونصف وهذه المسافة إذا ما قورنت بأقرب نجم تعتبر قصيرة ولكنها بحساباتنا الأرضية هائلة وتبلغ ما مجموعه لو درنا حول الأرض أربعة آلاف مرة تقريباً.

    وهذه الكرة الشمسية المستديرة تحوي كمية هائلة من الغاز الملتهب المتماسك والشديد الحرارة، وهناك في بعض الأحيان تبدو الشمس وكأنها تلبس حلقة وردية من النتوءات وهو عبارة عن ضوء شاحب وردي حول الشمس كالتاج، يسمى الشواظ الشمسية، يعلوه طبقة من الغاز الحار اللؤلؤي المنتشر يصورة رقيقة في الفضاء ويدعى الأكليل الشمسي.

    وعلماء الفلك يستطيعون رؤية الشواظ الشمسي والأكليل وكذلك كلف الشمس التي هي على شكل بقع سوداء تظهر أحياناً على سطح الشمس باستخدام الآلات والمراصد فلكية.

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء مايو 14, 2024 9:04 am