مدرسة الشهيد سعد صايل

اهلا وسهلا بكم في منتديات مدرسة الشهيد سعد صايل الاساسية للبنين

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مدرسة الشهيد سعد صايل

اهلا وسهلا بكم في منتديات مدرسة الشهيد سعد صايل الاساسية للبنين

مدرسة الشهيد سعد صايل

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع مختص بشؤون مدرسة الشهيد سعد صايل

المواضيع الأخيرة

» التكنولوجيا
الحرية I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 09, 2014 8:19 am من طرف مدير المنتدى

» برنامج تغير الأصوات الى شب بنت ولد شيخ ايش ما بدك
الحرية I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 06, 2011 9:15 pm من طرف نورانور

» حق العودة للشعب الفلسطيني
الحرية I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 23, 2011 1:19 pm من طرف Nancy

» اثبات ان مجموع زوايا المثلث = 180
الحرية I_icon_minitimeالأربعاء مارس 02, 2011 9:00 am من طرف naser_76

» الرمان
الحرية I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 07, 2010 3:59 pm من طرف محمد ضرغام

» الجبر
الحرية I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 25, 2010 3:03 pm من طرف محمد ضرغام

» المعادن
الحرية I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 06, 2010 2:40 pm من طرف محمد ضرغام

» الاعداد الصحيحة
الحرية I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 03, 2010 3:04 pm من طرف محمد ضرغام

» الاعداد الصحيحة
الحرية I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 03, 2010 3:03 pm من طرف محمد ضرغام

المدرسة في صور

 

    الحرية

    محمد ضرغام
    محمد ضرغام
    طالب متميز
    طالب متميز


    عدد الرسائل : 1521
    العمر : 26
    Localisation : 2437852
    تاريخ التسجيل : 20/11/2009

    الحرية Empty الحرية

    مُساهمة  محمد ضرغام السبت مايو 29, 2010 11:03 am

    حرية


    من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

    المراجعة الحالية (غير مراجعة)

    اذهب إلى: تصفح, البحث
    الحرية 250px-Amagi الحرية Magnify-clip
    شعار لا سلطوي يحمل كلمة الحرية بكتابة مسمارية سومرية



    الحرية هي حالة التحرر من القيود التي تكبل طاقات الإنسان وإنتاجه سواء كانت قيودا مادية أو قيودا معنوية، فهي تشمل التخلص من العبودية لشخص أو جماعة، التخلص من الضغوط المفروضة على شخص ما لتنفيذ غرض ما، أو التخلص من الإجبار والفرض.
    الحرية هي إمكانية الفرد بدون أي جبر أو ضغط خارجي على إتخاذ قرار أو تحديد خيار من عدة إمكانيات موجودة. مفهوم الحرية يعيين بشكل عام شرط الحكم الذاتي في معالجة موضوع ما.

    محتويات

    [أخف]


      <LI class="toclevel-1 tocsection-1">1 تاريخ
      <LI class="toclevel-1 tocsection-2">2 أنواع
      <LI class="toclevel-1 tocsection-3">3 انظر أيضا
    • 4 وصلات خارجية

    //


    [عدل] تاريخ


    مفهوم الحرية السالبة والحرية الموجبة يعود إلى الفيلسوف إمانويل كانت.
    الحريه السالبة أو الشخصية هي إمكانية إتخاذ القرار دون قيود.
    الحرية الموجبة حرية معطاة أو إمكانية معطاة ليستطيع الإنسان ممارسة الحرية السالبة (الشخصية)
    مثال : إذا كانت الحرية السالبة هي حرية إبداء الرأي مثلا, تكون الحرية الموجبة في هذا المثال : إمكانية استخدام الإعلام مثلا لممارسة هذه الحرية.

    يمكن تقديم تعريف عام للحرية يشمل جميع أنواع الحرية الممكنة وهو كما يلي: "الحرية هي غياب الإكراه" ولأخذ بعين الاعتبار التعقيد في مجال تعريف الحرية والبرهنة على وجودها أو عدم وجودها نستحضر قولة الفيلسوف ألن يقول فيها: "إن تقديم حجة على وجود الحرية سيقتل الحرية". وقد يعترض معترض على أن الحرية توجد بالتعدد وليس بالمفرد: -ففي مجال الفيزياء مثلا هناك حرية سقوط الأجسام (أي يسقط الجسم بحرية بغض النظر عن كل القوى ما عدا الثقالة) - وفي مجال السياسية: حرية التجمع والرأي وتكوين الجمعيات... في الاقتصاد: التبادل الحر (أي التجارة التي لا تخضع لإكراهات جمركية ولفرض الأسعار...
    - في الفلسفة: الحرية المعنية هي مفهوم الحرية بصفة عامة، أي كمفهوم بغض النظر عن هذه الوضعية التاريخية الاجتماعية أو تلك، وبهذا المعنى يقول أندري لالاند: "إن فكرة الحرية المطلقة التي يمكن أن ننعتها بالميتافيزيقية، وخاصة في تعارضها مع الطبيعة تقتضي وجود فعل إنساني محرر من جميع العلل" نستنتج من هذا التعريف: أن الحرية المطلقة هي القدرة على الفعل أو الامتناع عن الفعل في استقلال عن الإكراهات الخارجية والداخلية (أفكار وغرائز وعادات...)
    [عدل] أنواع


    الحرية الخارجية والحرية الداخلية
    الحرية الخارجية هي أمر إجتماعي عام وهام وله علاقة كبيرة بالظروف الإجتماعية والسياسية.
    الحرية الداخلية هي حالة فردية خاصة مرتبطة بإمكانيات الفرد الداخلية (الشخصية الخاصة)
    الحرية الفردية والحرية الجماعية
    الحرية الفردية هي حرية قول وإبداء وجهات النظر الخاصة والرأي.
    الحرية الجماعية هي حرية المجتمع كاملا (تحرير الأرض من الاحتلال مثلا).
    الإرادة الحرة تعني قدرة الإنسا ن على التقرير والإختيار وانتخاب الإمكانية من عدة إمكانيات موجودة وممكنة. وهذا يعني قدرة الإنسان على اختيار وتعيين حياته الخاصة ورسمها كما يريد.
    جون لوك:
    الحرية الكاملة هي التحرك ضمن القوانين الطبيعية وإمكانية إتخاذ القرارات الشخصية والقرارات بشأن الملكية الخاصة بدون قيود، كما يريد الإنسان وبدون أن يطلب هذا الإنسان الحق من أحد، وبدون التبعية لإرادات الغير أيضا.
    فولتير: أنا لست من رأيكم ولكنني سأصارع من أجل قدرتكم على القول بحرية.
    إمانويل كانت:
    لا أحد يستطيع إلزامي بطريقته كما هو يريد (كما يؤمن هو ويعتقد أن هذا هو الأفضل للآخرين) لأصبح فرحا ومحظوظا. كل يستطيع البحث عن حظه وفرحة بطريقته التي يريد وكما يبدو له هو نفسه الطريق السليم. شرط أن لاينسى حرية الآخرين وحقهم في الشيء ذاته.
    جون ستيوارت ميل:
    السبب الوحيد الذي يجعل الإنسانية أو جزء منها تتدخل في حرية أو تصرف أحد أعضاءها هو حماية النفس فقط، وإن السبب الوحيد الذي يعطي الحق لمجتمع حضاري في التدخل في إرادة عضو من أعضائه هو حماية الآخرين من أضرار ذلك التصرف.
    في هذا الشرح يوجد :
    1- جانب عقلاني وهو التحرر من العقائد (لا أعني الأديان) ومن التحيز, أي الخروج من الذات.
    2- جانب سياسي وهو تحرير الإنسان من بنيات إجتماعية غير متطورة. و السهم يوجه هنا بالتحديد نحو فصل مؤسسات الدولة عن المؤسسات العقائدية، وتحديد الدولة ومؤسساتها بحقوق أولية أساسية (دستور) ومراقبة المؤسسات عن طريق فصل السلطات.
    والأهم هو حل ارتباط الدولة وشرعيتها بالقوانين العقائدية
    والعودة إلى اهتمامات الأفراد كعنصر أساسي وتحقيق هذه العودة من خلال الديمقراطية.


    الحرية أيضا إحدى أهم قضايا الشعوب وهي من أهم الأوتار التي يعزف عليها السياسيون، فالكل يطمح لاستقلال بلاده وأن يكون شعبه حرا في اتخاذ القرارات لمصلحة الشعب أو الجماعة أو المجتمع الذي ينتمي إليه.
    تنحو العديد من الفلسفات والأديان والمدارس الفكرية إلى أن الحرية جزء من الفطرة البشرية فهناك أنفة طبيعية عند الإنسان لعدم الخضوع والرضوخ وإصرار على امتلاك زمام القرار، لكن هذا النزوع نحو الحرية قد يفقد عند كثير من البشر نتيجة ظروف متعددة من حالات قمع واضطهاد وظلم متواصل، أو حالة النشوء في العبودية، أو حالة وجود معتقدات وأفكار مقيدة قد تكون فلسفية أو غيبية أو مجرد يأس وفقدان الأمل بالتغيير.
    لكننا لا نعدم أيضا توجهات فكرية فلسفية ودينية تنكر وجود إرادة حرة عند الإنسان وتعتبره خاضعا شاء أم أبى لسلطان قوى طبيعية أو غيبية، فبعض المدارس الفلسفية تعتبر الإنسان جزءا غير منفصل ولامفارق عن الطبيعة بالتالي هو يخضع لجميع القوانين الطبيعية التي تصفها بالحتمية وهذه المدرسة هي ما يعرف بالحتمية Determinism، بالمقابل توجد دائما توجهات ضمن معظم الأديان تعتبر الإنسان مجرد ريشة في مهب الريح لا يملك في قضية تقدير مصيره شيئا. هذه التوجهات تظهر بوضوح في الدين الإسلامي عند الفرق التي توصف بالجبرية، وعند بعض الطرق الصوفية.
    تبرز هنا دائما اشكالية فلسفية دينية في الجمع بين علم الخالق المطلق (حسب الاعتقادات الدينية) وحرية الاختيار الإنساني، هذه القضية وإن كانت دوما مكان جدال مستمر في المدارس الفلسفية المختلفة فإن معظم التوجهات الدينية تنحو إلى مواقف وسطية تثبت العلم المطلق للخالق (و هو امر لا مفر منه في أي عقيدة دينية) مع حرية اختيار الإنسان (و هو امر لازم لإثبات مسؤولية الإنسان تجاه أفعاله وهذا ما يبرر العقاب الأخروي في العقائد الدينية

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 26, 2024 8:26 pm